كان الفنان حسن كامي واحدا من مشاهير الفن، كان يحب الأوبرا منذ صغره وتعلق بها بشكل كبير وكان يتمنى أن يصبح مغني بها.
كامي، تلقى تعليمه في مدارس “الجيزويت”، ثم التحق بجامعة القاهرة وحصل منها على كلية الحقوق، ثم بعدها انضم إلى معهد الكونسرفتوار، ذهب إلى إيطاليا وبها حصل على الدراسات العليا، انضم إلى الأوبرا وعمل بها كمغني.
للخبر بقية في الأسفل.. ومن أخبارنا أيضاً:
أشهر أم في السينما المصرية.. من تكون عزيزة حلمي ؟
موعد مباراة الزمالك مع الاتحاد المنستيري التونسي في البطولة العربية للأندية والقنوات الناقلة
تامر فرج يشيد بـ سما إبراهيم بطلة مسرحية "الحفيد": "مبدعة لأقصى حد"
هذا ما فعله أحمد شيبة في حفل زفاف نجله.. والجميع مصدوم!
مذيعة لبنانية تفتح النار على ياسمين عز.. وهذا ما قالته!
حسن يوسف يتراجع عن تصريحاته بشأن توفيق الدقن
تامر هجرس.. فيلم شوجر دادي يحقق أعلى إيرادات
روبي ترد على حذف ريمكس "ليه بيداري كدا"
لن تصدقوا من هي الفنانة الشهيرة التي كانت خطيبة ياسر جلال وانفصل عنها لسبب غير متوقع!!_صورة
أصبحت "أجمل من غادة عبد الرازق".. منى شداد تكشف عن حل سحري أفقدها الوزن الزائد في غضون أسابيع
وتفاعل الجمهور مع صورة لطفل نشرتها حسابات فنية، حيث اثارت الكثير من الجدل في السوشيال ميديا.
أكدت المصادر أن الطفل الذي ظهر بجانب والدته أصبح من مشاهير الفن عندما كبر، الأمر الذي جعل الجمهور يتسائلون عن هويته.
انه الفنان حسن كامي، الذي كان واحدا من مشاهير الفن في مصر والوطن العربي، وتميز بهدوه وحضوره اللافت.
حفلت حياته بالكثير من الأحداث المهنية والتمثيل، وأيضاً الرومنسية الدافئة في حياته العائلية.
ومن خلال تصريحات صحافية سابقة تحدث الفنان حسن كامي عن زوجته التي عشقها بكل جنون.
حيث قال أنها كانت مبتسمة طوال الوقت وتحب الحياة وخدومة، لافتًا إلى أنه نشب بينهما خلاف في وقت ما بسبب فتاة أخرى، وهذا الأمر تسبب في بكاء زوجته، قائلًا: "أنا جرحت زوجتي لما بصيت لواحدة تانية، وتسببت في بكائها، لكن قبلت قدميها بعد بكائها".
وأكد أنه كتب كل ثروته باسم زوجته نجوى، وذلك لوفائها النادر وتأثيرها على مجريات حياته، إلا أنه بعد وفاتها، أعاد أهل زوجته له ثروته وكتبوها باسمه.
وفي سياق متصل، كشفت الإعلامية معتزة مهابة سر إرتداء كامي ساعتين.
وقالت: "لفت نظري أثناء الحوار معه انه يرتدي ساعتين.. فسألته إن كانت كل ساعة تحمل توقيتا مختلفا.. فقال لي إنها ساعة زوجتي رحمها الله.. كانت في طريقها إلى غرفة العمليات وطلبت مني أن ارتدى ساعة يدها حتى نلتقى مجددا، ولكن روحها فاضت إلى بارئها وظللت أنا على العهد ارتدي ساعة يدها على أمل اللقاء.. وها هما يلتقيان بعد طول انتظار".
استمر كامي يوميًا في كتابة رسائل عبر صفحة زوجته الشخصية على "الفيسبوك" لمدة عامين حتى اتهمه الناس أنه مجذوب وطالبوه بالتوقف عن الأمر.