أثير جدل واسع فى الأيام الماضية بعد اعلان الملحن عمرو مصطفى رغبته فى تلحين اغنية جديدة واستخدام صوت أم كلثوم بالذكاء الاصطناعي لغنائها ، وهو الأمر الذى واجه انتقادات واسعة .
كشف الفنان مصطفي كامل نقيب الموسيقيين عن رأيه فى النزاع الدائر بين الفنان عمرو مصطفي والمنتج مجسن جابر .
للخبر بقية في الأسفل.. ومن أخبارنا أيضاً:
توقيت مباراة الترجي مع صن داونز في دوري ابطال افريقيا.. والقنوات الناقلة
قضى طفولته في دار الايتام وأصبح فنان شهير ثروته 300 مليون دولار.. خمنوا من يكون هذا الطفل؟!
رضا البحراوي يكشف عدد أولاده لأول مرة ويفاجئ الجمهور: مش معقول أكيد بيهزر"
يسرا: "لن أقدِّم عملا فنيا يشوه تاريخي واعمالي كلها مافيهاش أي خدش للحياء"!
بتهمة الفسق والفجور.. خبر حبس الإعلامية الكويتية حليمة بولند يتصدر محركات البحث!
وقال مصطفي كامل: محسن جابر من المؤسسات التي لا تتهاون في حقوقها المادية والمعنوية والقانوية والأدبية، محدش هيعرف يغلبه لأنه صاحب المادة الفنية لسيدة الغناء العربي أم كلثوم .
وتابع الفنان مصطفي كامل: في شخصيات في بلدنا مينفعش اللعب فيها ولا العبث تحت أي مسميات، دي أم كلثوم يا جماعة يعني ازاي نهزر في ناس زي أم كلثوم وعبدالحليم وعبدالوهاب».
وقال مصطفي كامل : مينفعش نهزر في أهرامات مصر، يا جماعه ده لو حد من برا مصر بنتصدى له».
ويضيف مصطفى كامل: بقول لصديقي وحبيبي محسن جابر لا تقبل بذلك أي كان المغريات المادية هيضر بحجم وقيمة أم كلثوم، أي كان لو هتكسب مليار جنيه، اوعى تقبل أن مكن يقلد سيدة الغناء العربي.
علق المنتج محسن جابر، على مأ اعلنه الفنان عمرو مصطفي من عزمه مقاضاته لإعادة استخدامه ألحانه التي يمتلك حقوقها، مع مطربي المهرجانات الشعبي.
وقال، إنه مندهش مما كتبه عمرو مصطفي اليوم لا علم لي بما كتب عمرو مصطفى موهوب لكن اندفاعه هو المشكلة. أنا اللي اكتشفت عمرو مصطفى وأملك حقوق الملكية لكل أغانيه.
وتابع جابر خلال مداخلة ببرنامج " كلمة أخيرة " الذي تقدمه الاعلامية لميس الحديدي على شاشة ON : لو رفع عليا قضية هكسبها لأنه رفعها عليا كذا مرة وكسبتها وأنا لم أعتد على أي فنان ".
واصل : “معرفش اللي قاله عمرو مصطفى ده، ومش عادي آخد حقوق حد. أنتجت لوردة وفايزة أحمد، وأنا مش بتاع مهرجانات”.
ومن جانبه عقب الفنان عمرو مصطفى قائلاً : " تم استخدام أغنياتي في المهرجانات.. مثل عوكلو، وقلبي اللي كان مفقود. لانها إساءة ليا وهاخد حقي ".
