الخبر أسفل هذه الروابط

testمحمود المليجي

هذه الأسباب التي جعلت محمود المليجي يدفن شقيقته حية.. وتفاصيل مشهد وفاته الأكثر درامياً

ففي مذاكرته الشخصية، كشف المليجى أنه دفن شقيقته حية، وروى أنها كانت تعاني من مرض خطير على مدار 20 عاماً، وفي أحد الأيام تلقى خبر وفاتها، فعاد إلى البيت لينهى إجراءات دفنها بنفسه، لكن مفاجأة كبرى كانت في انتظاره، بعد سنوات، حيث ذهب إلى المقابر لدفن أحد أقاربه، وحين فتح المقبرة وجد شقيقته، في مكان آخر غير الذي وضعها به، وحينها تأكد أنها كانت تعاني فقط غيبوبة وقتها ولم تكن قد ماتت بعد.

أما عن المشهد الثاني فهو مشهد وفاته هو، وكان في 6 يونيو 1983، وكان يُصور آخر مشاهده في فيلم “أيوب” مع عمر الشريف، وقبل انطلاق التصوير جلس إلى جانب الشريف وفجأة قال له: الحياة ديه غريبة جدًا.. الواحد ينام ويصحي وينام، قبل أن يضع رأسه ببطأ على الطاولة، وحين وجد الشريف أن المليجي لا يجيب أعتقد أنه يمازحه وأنه يتمقص الدور، حتى صفق له الحضور في الاستوديو قبل أن يكتشفوا وفاته واقعاً.

للخبر بقية في الأسفل.. ومن أخبارنا أيضاً:

"شيخ العرافين على فراش الموت".. بسمة وهبة تستغيث وتبكي على الهواء وتصدم الجمهور!!

ثنائيات فنية.. ليلى مراد وأنور وجدي.. لن تصدق كيف تعرفا على بعضهما!

قصة حب حزينة.. أنور وجدي يقبل ليلى فوزي في لحظاته الأخيرة‬.. فما السر؟

حكايات فنية.. الدقيقة الأخيرة في حياة أنور وجدى.. وهذه هي ثروته.. لن تصدق كم بلغت ؟!

أنور وجدي.. مسيرة قصيرة وحياة فنية غزيرة.. ونساء شهيرات في حياته لن تصدق من هن!

رجال في حياة السندريلا سعاد حسني.. أولهم سرا ومن مطرب شهير جدا!

الوجه الآخر لأنور وجدي.. اكتشف 3 فنانات وتزوج 3 مرات.. لن تصدق من هن!

مات بمرض وراثي أصاب أسرته كلها.. اللحظات الأخيرة بحياة أنور وجدي.. لن تصدق كيف كانت!

بدأت بالرفض وانتهت به محمولا بالنعش.. قصة حب أنور وجدي مع إحدى الفنانات الشهيرات!

يقال أنها أغضبته وقللت منه! ليست صورة عادية.. لن تصدق ماهو السبب الذي يقبل من أجله العندليب يد أم كلثوم!!

والمليجي واحد من أهم من قدموا أدوار الشر على الشاشة في مصر، حتى أن الكثيرين اعتقدوا أنه بالفعل يحمل في نفسه جانباً من الشر، رغم أن الحقيقة كانت أبعد ما يكون عن هذا التصور الذى فرضته أدواره التي جسدها ببراعة على الشاشة.

والنجم الكبير محمود المليجي الذي ولد في حي المغربلين في 22 ديسمبر 1910، والذي انتقل منه إلى الحلمية ليكمل تعليمه الأساسي.

وخلال فترة الدراسة الثانوية بدأ شغفه بالتمثيل، فشارك في عدد من المسرحيات التي كشفت عن حجم موهبته، وهو ما دعا الفنانة الكبيرة فاطمة رشدي، إلى ضمه لفرقتها مقابل 4 جنيهات في الشهر.

كان العرض مغريًا بدرجة لا توصف، حتى أن المليجي، ورغم معارضة أسرته الشديدة، قرر أن يترك الدراسة ويتفرغ للعمل بفرقة فاطمة رشدي.

بعد فترة التحق بفرقة رمسيس التي أسسها يوسف وهبي، والتي حقق فيها نجاحاً كبيراً جعله مؤهلاً لخوض تجربة السينما، والتي بدأها بالوقوف أمام أم كلثوم في فيلم “وداد”، لتنطلق مسيرته التي قدم خلالها عشرات الأفلام الناجحة، والتي جاء أغلبها مع وحش الشاشة فريد شوقي.

]
اليوم
الأسبوع
الشهر