ردت جينجاه، شقيقة الفنانة الراحلة سعاد حسني، على تصريحات الفنان حسن يوسف، بأن السندريلا قُتلت، ولم تنتحر، زاعمة أن الأخير سبق وقال عقب وفاتها إنها انتحرت خوفًا من صفوت الشريف، الذي اتهم بقتلها وقتها، وذلك حسب قولها.
وقالت: هو قال بعد مقتلها إنها انتحرت، واليوم يغير كلامه بعد موت صفوت الشريف، واليوم يعترفوا إنها قتلت ولم تنتحر، وشاهدوا حواراته بعد الحادث وحواراته الآن، ومقدرش أقول غير لك الله يا حبيبة القلب والروح.. وحسبنا الله ونعم الوكيل.
للخبر بقية في الأسفل.. ومن أخبارنا أيضاً:
وفاء عامر: أنا رافعة راسي في جمهورية مصر العربية.. وهذه علاقتي بالفنان ياسر جلال!!
وفاء عامر : أحمد العوضي مش مغرور وكل اللي بيتقال عليه مش صحيح.. ولن تصدق ما قالته عن محمد رمضان؟
وفاء عامر تكشف عن كواليس مشهد ضربها 4 مرات من رياض الخولي: "قولتوله أنت مش زوجي".. والشر نهايته شر!
وفاء عامر: أحمد العوضي تربية الراحل نور الشريف في أخلاقه وثقافته.. وبقول أنا بليدة وخايبة!
مطلق وعمره 54 سنة.. رانيا يوسف تكشف هوية زوجها الجديد وتفاجئ الجمهور!
وتابعت شقيقة سعاد حسني: للأسف حسن يوسف قال كلام كتير ملفق بعد مقتلها، هي كانت سيدة بسيطة ولا تتعالى على الناس، وتشعرهم أنها مثلهم، وكانت تحب البساطة والبسطاء، ولا تحب التكلف والتكبر، وهذا مش معناه إنها مثل ما قال عنها برغم أنه رجل دين.
وتابعت شقيقة سعاد حسني: حسن يوسف حسابه عند المولى عز وجل، وكل مَن اغتابها وقال عنها شيئًا سيئًا، هيكون في قصاص بينهم يوم الموقف العظيم.
يأتي ذلك بعد أن تحدث حسن يوسف عن علاقته بـ السندريلا سعاد حسني، ورأيه في قصة موتها الغامضة، حيث قال: أعتقد إن سعاد حسني اتقتلت مش انتحرت، والمنتحر المفروض يكون جمبه دم، هي اتقتلت في الشقة قبل ما تترمي أدوها حقنة توقف قلبها مثلا.
وتابع حسن يوسف: الله يرحمها زعلت عليها جدًا، كانت علاقتي بيها قوية، وكنا زي الإخوات، كانت تيجي التصوير معاها ملوخية وهلهلية، ودمها زي الشربات، كانت عبقرية بشهادة فاتن حمامة اللي قالت: السينما قدامها كتير عشان تجيب زي سعاد حسني في براعتها وحضورها، لحظات السعادة بالنسبة لها كانت قدام الكاميرا، ولكن كانت في حياتها تعيسة وكل زيجاتها كانت فاشلة وأنا كنت زي أخوها، وتكلمني الساعة 2 بليل تقولي إلحقني صلاح كريم هيموتني.. وأنا أنزلها وأقولها خليكي زيي شوفي نادية لطفي بتعمل إيه بتحسبها بالمللي.. الله يرحمها كانت ممثلة متتعوضش.
