ذكاء عبدالحليم حافظ أعطاه الأفضلية بين كل النجوم العرب رغم أنه ليس أفضل الأصوات من حيث المساحة. فهو ليس الصوت الخارق، لكنه كان يعوض هذه المحدودية بالذكاء وربنا هداه إلى الغناء التعبيرى، هذا ما قاله الراحل حلمي بكر
ووقتها كان لغة جديدة بالنسبة لنا جميعا. لم يكن أحد منا ينتبه إلى لغة المشاعر فى الغناء هو صنعها وأبدع فيها».
للخبر بقية في الأسفل.. ومن أخبارنا أيضاً:
ردة فعل محمد عبده على وفاة الأمير بدر بن عبد المحسن صدمت زوجته وأولاده.. لن تصدق ماذا فعل!!
أحدث سيارات كهربائية من مازدا: Arata وEZ-6.. تعرف على المواصفات
أعمال بالكوم في حياة فاخر فاخر.. لن تصدق كم عددها؟!
ببطارية تدوم 42 ساعة.. إيربودز جبارة من Itel برخص التراب
الشركة المالكة لجوجل تستعيد مكانتها في نادي الـ 2 تريليون دولار
تخفيض 210 آلاف جنيه لهذه السيارة العائلية .. تفاصيل
بأرخص سعر.. سيارة أوتوماتيك 2021 بـ«فتحة سقف» |اعرف مواصفاتها
ملك أحمد زاهر تعلق على دخولها الفن بواسطة والدها أحمد زاهر.. وترد على تشبيهها بريهام عبد الغفور!!
هكذا يراه الملحن حلمى بكر ويضيف: أن حليم لم يكن لعنة مثل لعنة الفراعنة لكن المشكلة أن الذين جاءوا بعده صنعوا هذه اللعنة كغطاء لكى لا تظهر مشاكلهم. الأجيال التى لحقت بحليم أو جاءت بعده كان الفن بالنسبة لهم وقتى. والأغنية كانت استهلاكية.
حليم لم يحارب النجوم الجدد لكنهم لم يستطيعوا أن يتجاوزا نجوميته وبالتالى أطفأت نجومية حليم نجوميتهم. فالجيل الجديد مثلا الذى ظهر فى السنوات الأخيرة اختزل نجوميته فى المبالغ المالية التى يحصل عليها.
وحول اتهامه أنه ابن الثورة قال: حليم قادته الظروف أن يعيش هذه الفترة لكن الثورة ماتت بموت زعيمها ولم يعد أحد يتذكرها وما زال حليم باقيا. والدولة لم ترع حليم كما يتصور البعض لكنه كان الداعم الأكبر لنفسه.
وفى سؤال حول لو عاش حليم عصرنا كيف كان سيتعامل.. قال بكر: حليم مات قبل أن يتلوث.
