الخبر أسفل هذه الروابط

testأرشيف

ميتا ترفض تقديم تفاصيل حول الرقابة المفروضة على المنشورات الداعمة لـ فلسطين

رفضت شركة ميتا، المالكة لمنصات فيسبوك وإنستجرام، الإجابة على الأسئلة حول سياستها فيما يتعلق بالرقابة على المنشورات الداعمة لفلسطين وما يحدث في غزة. 

وحسبما أفاد موقع The Intercept فإن ميتا لم ترضخ للضغوط التي مارسها عضوي مجلس الشيوخ الأمريكي إليزابيث وارين وبيرني ساندرز. 

للخبر بقية في الأسفل.. ومن أخبارنا أيضاً:

"وداعاً للفقر".. توقعات ماغي فرح لصاحب هذا البرج بالثروة والأموال الطائلة!!

"جنسيتها الحقيقية ستصدمكم".. حقائق وخفايا صادمة تكشف لأول مرة عن أشهر مذيعة خديجة بن قنة!

حمادة هلال يبادر بمقابلة طفل السينابون!

حيثيات الحكم بحبس المتهم بقتل الفنان أشرف عبد الغفور فى حادث تصادم بمدينة 6 أكتوبر.. لن تصدق ماذا حدث؟!

المطرب محمد رجب ضيف سعد الصغير في سعد مولعها نار.. مقتطفات إنسانية!!

" كشفت سر خطير للجمهور!! ".. العرافة ليلى عبد اللطيف تنهار بالبكاء بسبب توقعاتها وتعترف لأول مرة!

حلا شيحة تتهرب من سداد مستحقات مدير أعمالها.. والأخير يتقدم بشكوي ضدها.. ماذا حدث؟!

هشام عباس والكابو والحجار والشاعري في حفل افتتاح مطعم مصطفى قمر

سعد الصغير يرفع شعار كامل العدد بحفلاته في أمريكا ويكشف تفاصيل جولته الغنائية 

"فسخوا عقدها بسبب هذه الغلطة التي لاتغتفر".. شاهدوا الهفوة التي تسببت بطرد الاعلامية تسابيح مبارك وانهاء مسيرتها الاعلامية للأبد!

وقالت السيناتور إليزابيث وارين لـ The Intercept "تصر شركة ميتا على عدم وجود تمييز ضد المحتوى المتعلق بالفلسطينيين على منصاتها، لكنها في الوقت نفسه ترفض تزويدنا بأي دليل أو بيانات لدعم هذا الادعاء". 

وأضافت "إذا كانت التغييرات المخصصة وإزالة ملايين المنشورات لا تميز ضد المحتوى المتعلق بالفلسطينيين، فما الذي تخفيه ميتا؟". 

وفي رسالة إلى الرئيس التنفيذي لشركة ميتا، مارك زوكربيرج - أُرسلت في وقت سابق من شهر ديسمبر - طرحت وارن العشرات من الأسئلة المحددة حول جهود الشركة في الإشراف على المحتوى المتعلق بغزة. 

وسألت وارن عن "العدد الدقيق للمنشورات المتعلقة بالحرب، مقسمة حسب العبرية أو العربية، والتي تم حذفها أو إلغاؤها بأي شكل آخر". 

ولم يقدم رد ميتا سوى القليل من التفاصيل، دون تفصيل للغات أو الأسواق الواردة في الجواب، والذي جاء فيه "في الأيام التسعة التي تلت 7 أكتوبر، أزلنا أو وضعنا علامة مزعجة على أكثر من 2 مليون و200 ألف منشور باللغتين العبرية والعربية لانتهاكها سياساتنا".

وفقًا لتقرير صادر عن منظمة AccessNow في فبراير، قامت ميتا "بتعليق أو تقييد حسابات الصحفيين والناشطين الفلسطينيين داخل غزة وخارجها، وحذفت بشكل تعسفي قدرًا كبيرًا من المحتوى، بما في ذلك توثيق الفظائع وانتهاكات حقوق الإنسان". 

المصدر "صدى البلد "

]
اليوم
الأسبوع
الشهر